في آسيا، رئيس أساقفة الموصل، بولس فرج رحو، وستة كهنة ومتطوع علماني؛
الأب براين ثورب في كينيا؛
الأب بيرنارد ديغال، والأب توماس بانديباليل، والأب أندرا براديش في الهند؛
الأب أوريلانا هيدالغو في فينزويلا، والأب خايمي أوسا تورو في كولومبيا؛
الأب الساليزي جونسون مويالان في نيبال؛
الأب رينالدو رودا في الفيليبين؛
الأب كزافييه كاروناراتنام في سيرلانكا؛
بودوين نتامينيا من جمهورية الكونغو الديمقراطية؛
الأب أوتو ميسمير، والأب فيكتور بوتانكور في روسيا.
وحسب ما أفادت به وكالة فيدس فإن هؤلاء المرسلين لم يترددوا في وضع حياتهم بخطر يومياً، ليمنحوا من من حولهم قوة الرجاء المسيحي الحية".
هذا واستشهد التقرير بكلمات بندكتس السادس عشر في صلاة المساء الأولى في الثامن والعشرين من يونيو 2007، في بازيليك القديس بولس خارج الأسوار: "كما في الأيام الماضية، اليوم أيضاً يحتاج المسيح الى رسل مستعدين ليضحوا بحياتهم. يحتاج الى شهود وشهداء كالقديس بولس.