في مؤتمر صحفي عقد في ختام الجمعية العامة الثانية والتسعين لمجلس الأساقفة الاسبانيين، اعتبر كامينو أن "الخيار الجيني" هو نوع من "تقنيات التطهير العرقي"، لافتًا إلى أنه لا يمكن "حصاد الخير من خلال القيام بالشر الجذري، أي القتل".
يأتي كلام كامينو بعد أن سمحت اللجنة في الأسبوع الماضي لعائلتين في برشلونا وفي مدريد باللجوء إلى الخيار الجيني بين الأجنة للحؤول دون تطور أنواع من السرطان الوراثي.