منذ أكثر من عشرين سنة، يتزايد عدد المسيحيين في العالم الذين يحافظون على هذه التواريخ في سبتمبر ومطلع أكتوبر ليشكروا الله على الخلق ويتحدوا للصلاة والتحرك معاً لصالح البيئة.
“زمن للخلق” أضيف خلال السنوات الأخيرة إلى الروزنامات الليتورجية لعدد كبير من الكنائس، بشكل يشدد على عمل الله الخالق. وتعود الفكرة لديميتريوس الأول الذي كان آنذاك بطريرك القسطنطية المسكوني والذي أعلن الأول من سبتمبر 1989 يوم صلاة للأرض وأنظمتها البيئية.
إشارة إلى أن سنة 2011 حددت من قبل الأمم المتحدة سنة دولية للغابات. وبإلحاح يدعو مجلس الكنائس المسكوني المسيحيين إلى صوغ صلواتهم وتأملاتهم حول المواضيع المتعلقة بالغابة، بروح الكتاب المقدس.
للمزيد من المعلومات: http://www.oikoumene.org/fr/coe.html