وأراد غبطته بهذا البادرة أن يتمّ “تجديد تكريسنا لخدمة الناس”. وفي هذا الصدد، شرح غبطته في موعظته معنى العهد الذي قطعه الله مع شعبه، وضرورة حفاظنا على هذا العهد في خدمتنا.
وحضر مراسيم غسل الأرجل والقداس الفصحي سعادة السفير البابوي جورجو لنغوا وسكرتيره المونسنيور جورج، الذي كان واحدًا من التلاميذ الاثني عشر.
وبعد القداس تقاسم الجميع غذاء المحبة للاحتفال بعيد الكهنة.
ومن الجدير بالذكر أن أبرشية بغداد الكلدانية تحوي اليوم 18 كاهنًا يخدمون في خورنات بغداد أغلبيتهم من الكهنة الشباب.