لمناسبة مرور خمسين سنة على صدور قرار الاكتشافات العجيبة “Inter Mirifica” وهو قرار في وسائل الإعلام الاجتماعية اجتمع أربعون أسقفًا مسؤولاً عن التواصل الاجتماعي في المجالس الأسقفية في أوروبا من أجل مناقشة التحديات وكلّ الوسائل المتاحة من أجل إيصال كلمة الإنجيل إلى العالم أجمع. دام اللقاء مدة ثلاثة أيام من 7 تشرين الثاني حتى العاشر منه في برشلونه.
تطرّق الأساقفة إلى كيفية إيصال البشرى السارة وكلمات البابا فرنسيس وكلّ نشاطات الكنيسة من خلال استخدام التكنولوجيا الجديدة التي يستعملها الكرسي الرسولي ومن خلال مساهمة العديد من الخبراء في هذا المجال. حضر الاجتماع المونسنيور كلاوديو ماريا شيلي رئيس المجلس الحبري لوسائل الإعلام.
وأوضح المونسنيور إغناسيو خوسيه مونيلا أغيري أسقف بالينسيا بأنّ للكنيسة مهمة تبشير أوروبا بالإنجيل وهذه حاجة ملحّة أكثر من أي وقت مضى.