“ما أن أنجبت طفلي الأول إلى الحياة حتى أدركت حضور يسوع”، هذا ما شهدت به امرأة فرنسية بلقائها مع البابا فرنسيس في الكنيسة يوم السبت 23 تشرين الثاني في أثناء قداس مع الموعوظين من العالم أجمع في بازيليك القديس بطرس.
وتخبر المرأة: “لقد شعرت برغبة الإيمان والتعمّد. لم أتبع مباشرة دعوة الرب الأولى لي. كنت بحاجة للتفكير وأن أعتاد على فكرة وجود الله وأن أتأكّد من أنّه فعلاً الله، يسوع الذي شعرت به.
في المقابل، بدا لي أنه من الضروري أن تنال ابنتي سر العماد. وعندما بدأنا نحضّر لعمادها، تقرّبت من الكنيسة. إنّ معمودية ابنتي كانت لحظة قوية جدًا بالنسبة إليّ. لقد شعرت برغبة بأن أتعمّد أنا أيضًا”.
* * *
نقلته إلى العربية ألين كنعان – وكالة زينيت العالمية.