مرت شهور تسعة فقط وكم من الأبناء الذين ولدتهم من أحشاء حبك، انتباهك واتحادك برب الحياة والحب؟
من يستحق الشكران مثل الرب الذي أنعم على كنيسته في مطلع هذه الألفية الثالثة براعٍ غيور ومحب؟ الشكر والحمد والتسبيح للرب الذي يرافق كنيسته بقلب أبوي وأمومي معًا. كانت القديس كاترينا السيانية تصف البابا بهذه الكلمات: “المسيح الطيب على الأرض”: ولكمّ نتطبق عليك هذه الكلمات.
في عيد ميلادك السابع والسبعين نتقدم منك بأحر التهاني طالبين من الرب بركته على أيامك، لكي يشددك ويثبتك في فرحه، في خدمته وفي كلمته.
مع كل محبتنا وأمانتنا في خدمة الرب وخدمة خليفة بطرس المختار،
فريق زينيت
القسم العربي