اليوم بدنا نتأمل بجملة حلوة كتير: “إﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﻻ ﺗﺬﻫﺐ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻻﻧﻬﺎ ﻣﻠﻴﺌﺔ ﺑﺎﻟﻤﺮﺍﺋﻴﻦ ،ﺗﺬﻛّﺮ ﺍﻥ ﺍﻟﻜﻨﻴﺴﺔ ﻫﻲ ﻣﺴﺘﺸﻔﻰ ﺧَﻄﺄﺓ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﻣَﻌﺮﺽَ ﻗﺪﻳﺴﻴﻦ !.. “
شو قوية و شو بتعبر عن حقيقة عم نعيشها بكنايسنا و رعايانا. بيجي حدا بيقلك انا ما بروح عالكنيسة الأبونا ما بحبو، او وكيل الوقف عم يستغل الكنيسة، او ما بدي اتلاقى بفلان ما بحكي معو، او اللي بيخدمو بالكنيسة ضدنا بالإنتخابات… لازم يكون عنا وعي نرجع للأول و نفكر عن جديد، انا ليش بروح عالكنيسة؟ الجواب هوي تا التقي بيسوع و ما بيهمني مين ما كان موجود ،ما لازم كون شايف غير ابن الله! يسوع عازمك عا وليمة الحمل معقول ما تجي لأنو في حدا معزوم ما بتتفق معو! و لو يسوع اللي مات تا يخلصك ما بتضحي كرمالو بشوفة ناس مش حابب تلتقي فيا!؟ عنجد عيب نحنا كمسيحيين منقول انو منآمن نتصرف هيك! يسوع قلنا انو منو جايي كرمال الأبرار هوي جايي يخلص الخاطيين. اذا نسينا كل هالشي اصلا مين نحنا تا نقرر مين خاطي و مين لأ؟ منبلش من حالنا بيمرق شي يوم ما منخطي؟ ما تخلو الحكم عالناس و الحقد يعميكن. اليوم دعوتنا الكن تروحو عالقداس تلتقو بيسوع و بس نقطة عالسطر! الله معكن
–