وبحسب ما أفادت وكالة رويترز العالمية، وجدت الجثث وعلامات طلقات الرصاص واضحة في الرؤوس، وأعلمت بأن عمليات الخطف والإعدام هي متكررة لدى الحركات الإسلامية المتزمتة.
وقد صرح جيران المعدومين، الذين فضلوا عدم الإقرار بهويتهم لأمنهم الشخصي، أن مسلحين وصلوا إلى بيت المصري في بنغازي وجروه من بيته خلال الليل.
ونذكر بأن الشهر الماضي تم قتل رجل إنكليزي وامرأة من نيوزيلاند على شاطئ يبعد نحو 100 كلم من العاصمة طرابلس.