زوادة اليوم

إنسان عم يتعارك مع مصاعب الحياة، بيلتجي يوم للطبيعه وبيسمع إنّو الرب عم بيناديه، فبيدخل أحد الأديره ولمّا بيصير كاهن بتواجهو مصاعب كبيره، بيلجأ للرب: يا رب بترجّاك فهّمني شو بدك منّي؟ بيجاوبه الرب: دعيتك لأني بحاجه لإيديك حتى بارك، لأني بحاجه لقلبك حتى حب، لأني بحاجه لشفافك حتى إحكي، لأني بحاجه إِلَك حتى خلِّص البشر، لأني بحاجه لجسدك حتى إتألم. 

Share this Entry

الزوّادة بتقلنا إنو بالحياة في صلبان، خلونا نقبّل صليبنا ونفتخر فيه تا حتّى يكون إلنا جسر عبور من حياة الشقاء إلى دنيا البقاء. والله معكن.

Share this Entry

ZENIT Staff

فريق القسم العربي في وكالة زينيت العالمية يعمل في مناطق مختلفة من العالم لكي يوصل لكم صوت الكنيسة ووقع صدى الإنجيل الحي.

Help us mantain ZENIT

إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير