ويرى الناجون الذين لا يزالون في الخيم والملاجئ بعدَ خمسة أشهر من الإعصار في هذا المشروع رجاءً يُنير حياتهم الآن.
وتجدرُ الإشارة إلى أنّ مدرسة كزافييه ومركز البحوث التربويّة والمساعدة التنمويّة هما المؤسّستان اللتان موّلتا هذا المشروع.
سيضمّ مشروع “قرية فرنسيس” ٤٥ منزلًا كلفة الواحد منها ١٥٠٠٠٠ بيزوس (أكثر من ٣٣٠٠ دولار أميركي).
أمّا إعصار يولندا فقد حصدَ أكثر من ٥٠٠٠ شخص إلّا أنّ الرئيس أكينو قد حذّر من الأرقام الكاذبة التي تدّعي وصول عدد ضحايا الإعصار إلى ١٠٠٠٠ شخص.