من أقواله المأثورة: “أنا لا أرى مسلمين ومسيحيين، أنا فقط أراهم كبشر. أنا الكاهن الوحيد والغريب الوحيد في هذا المكان ولكنني لا أشعر بأنني غريب.” كان الأب فرنس قد وصل الى سوريا عام 1966 ومنذ ذلك الحين شرع يعمل جاهدًا ليوحد السوريين من جميع المناطق، مشجعًا إياهم على الحوار. نحن نرجو ونسأل الرب بأن تثمر تضحيته السلام ويصمت صوت السلاح وتمحى الكراهية.
***
<p>نقلته الى العربية نانسي لحود- وكالة زينيت العالمية