ثم يتابعون "العقائد المرتكزة على أساطير" أي ان الإيمان بالله والشريعة والأخلاق هم اساطير وخرفات، هذا واضح هو اعتداء على الإيمان بالله والأخلاق المسيحية.الإيمان هو هدية من الله والإنجيل المقدس هو كلمة الله الحي المحفور في قلوب المؤمن.ثم يقولون "أو من عوامل أخرى نفسية تقمع الجواب الجنسي أو تمنع العلاقات" هذا اعتداء على الإرادة الحرة وحرية الإنسان وحياته الفردية. لانهم من جهة يستعملون الحرية المزيفة ويجهضون الضمير، ثم يتهجمون على الحرية والضمير.تعرفون الحقّ والحقّ يحرركم (يو 8: 23)
عيش العفة ليس قمع الجواب الجنسي، بل هو احترام له لانه مبارك من الله للحب الحقيقي الذي ينتظر للوقت المناسب والمكان المناسب في الحياة الزوجية المقدسة والبيت المبني على يسوع، وليس على الطرقات والملاهي. هذه هي الحرية الصحيحة المبنية على الحقّ وليس على الباطل والكذب.1. معجمّ - الصفحة 316
DERNIÈRES NOUVELLES
Apr 09, 2014 00:00