في الواقع، صرّح البابا فرنسيس في الخامس من شهر آذار إلى صحيفة لا كورييري ديل لا سيرا بأنّ “البابا الفخري ليس تمثالاً نضعه في المتحف بل هو مؤسسة بحد ذاتها: مؤسسة “تشارك في حياة الكنيسة”. في الواقع، عبّر العديد بأنّ للكنيسة اليوم باباوين البابا فرنسيس والبابا بندكتس وهذا لفخر كبير تتغنى به الكنيسة.
إنّ البابا بندكتس هو مدرسة في سلوكه وطاعته. لا يزال حتى اليوم بعيدًا عن الأضواء وخفيًا، يطيع خلفه البابا فرنسيس وكان الكونسيستوار الماضي خير مثال على طاعته.