يوحنا بولس الثاني صخرة صلاة تحيا في حضور الله

منذ الساعات الأولى لحبريته، وخلال القداس الإفتتاحي، صلى كارول فويتيلا أمام المؤمنين وهو فعل من الثقة والاستسلام لله الذي لم ينفك يجدده طوال فترة حياته. يوحنا بولس الثاني، البابا الذي جال العالم حاملا كلمة الإنجيل، يوحنا بولس الثاني رجل الحوار، الراعي الذي لا يكل، الذي كان يتواصل مع الجموع والشباب كان أيضًا صوفيًّا.

Share this Entry

شكلت الصلاة بالنسبة اليه جزءًا لا يتجزأ من حياته، الصورة التي كان ينقلها هي صورة صخرة صلاة تحيا من حضور الله. إن هذا الجانب الغامض من شخصيته هو ما ندعوكم لاكتشافه في هذه الأيام التي تلي إعلان قداسته، لأن الصلاة هي مدرسة القداسة الأولى.

Share this Entry

نانسي لحود

Help us mantain ZENIT

إذا نالت هذه المقالة اعجابك، يمكنك أن تساعدنا من خلال تبرع مادي صغير