فهو لا يعرفُ إن كانت المرأة التي حملتها تعرفُ معنى هذه الكلمات المدوّنة على اللافتة..
وكتب الدكتور مولولاند مستذكرًا المؤتمر حول العائلة الذي حضره في مدينة مكسيكو منذ حوالي العشرين عامًا.
ويستذكرُ كلمات لأهمّ طبيب مارسَ الإجهاض وأصبحَ في ما بعد مناهض للحياة الدكتور برنارد ناتانسون. فهو توقّف عن القيام بعمليّات إجهاض بعدَ أن تأثّر كثيرًا في الأشخاص المنتمين إلى جماعة تُدافع عن الحقّ بالحياة فبعض هؤلاء الأشخاص لم يقوموا بشتمه أو اضطهاده بل أحبّوه وصلّوا لأجله وقبلوه وأروه السعادة.
وأشار الدكتور إدوارد مولولاند أنّ تحوّل الدكتور ناتانسون هو بفضل رسل يناشدون بالحقّ بالحياة وينشرون كلمة الكتاب المقدّس.
وأنهى الدكتور مولولاند أنّه حين نقف أمام لافتة "هذا جسدي" تدافع عن حقّ الإجهاض فعلينا أن نردَّ بحبّ وتضحية و بعبارة "وهذا هو دمي يُهرق من أجلكم ومن أجل الكثيرين".
لسبعة عشر عاما، بقيت فيجيثا وزوجها، اللذان عايشا الحرب الأهليّة، دون أطفال رغم محاولاتهما المتكرّرة للإنجاب. حينها قرّرت المرأة التضرّع للعذراء مريم كما في كلّ مرّة كانت تعيش ظروفا صعبة، وبدأت تتردّد إلى الكنيسة. “سمعت العذراء صلواتي ورزقتني طفلة صغيرة جميلة”، يجمع كلّ سكّان القرية على تسميتها بابنة أمّنا العذراء.
افتُتحَ مشروع بناء ٤٥ منزلًا في سيبو يومَ الإثنين بقدّاس ترأّسه رهبان يسوعيّون. إنّ هذا المشروع سيأوي الناجين من إعصار يولندا في تشرين الثاني وسيحمل اسمَ “قرية فرنسيس” تيمنًّا بالحبر الأعظم.
باتت أستراليا منذ يوم الأربعاء الفائت واحدة من البلدان القليلة التي تعترف بالجنس الثالث! قررت محكمة العدل العليا في أستراليا بأنّ الدولة تعترف بما يُعرَف بال”جنس المحايد” وليس بجنس الذكر أو الأنثى. في الواقع، في شهر تشرين الثاني الفائت، شرّعت ألمانيا فكرة ولادة الأطفال من دون تحديد الجنس ما إذا كان ذكرًا أو أنثى وهذا أمر لم يسبق له أن حصل في أوروبا.