وصلى البابا لكي يكون هذا الحدث المأساوي الذي رأى كل الشعب الكوري متكاتفًا أن يكون منطلقًا لتعاون وتكاتف وطني في سبيل الخير المشترك.
كما وصلى البابا لأجل المتألمين، وخصوصًا المرضى والعاطلين عن العمل.
وبما أن اليوم هو عيد كوريا الوطني صلى البابا لأجل الأمة ومواطنيها ولأجل جميع الذين توافدوا من مناطق مختلفة من آسيا، وطلب إلى الرب أن يكون هؤلاء الشباب المشاركين في هذه الأيام الخاصة بالشبيبة “رواد فجر عالم سلام طبقًا لمشروع الله”.