أُرحّبُ بالحجّاجِ الناطقينَ باللغةِ العربية، وخاصةً بالقادمينَ منالشّرق الأوسط. أيّها الإخوةُ والأخواتُ الأعزّاء، الشيخوخةُ تحتوي نعمةً ورسالةً، دعوة حقيقيّة من الربّ. إنّ الأجدادَ والجدّات يشكّلون “الجوقة” الدائمة لمزارٍ روحيٍّ كبير، حيث يعضدُ نشيدُ التّسبيحِ وصلاةُ التضرّعِ الجماعةَ التي تعملُ وتناضلُ في حقلِ الحياة. ليبارككُم الرب!
–