أتى هذا التعليق من رئيس الأساقفة ليصف مشاعر المؤمنين وتوقعاتهم حيال يوبيل الرحمة القادم، وشرح أن “اختبار رحمة الله هو بالنسبة للجميع مسألة حيوية: وحدهم الذين يختبرون رحمة الله يقدرون أن يكونوا رحماء مع الآخرين”. وأضاف: “يخّيل أن ألم الشعب ومعاناته غريبين ويمكنهما أن يجعلا القلوب اللينة قاسية، لدرجة أن تصبح شريرة. معجزة الرحمة فقط بإمكانها أن تشفي جراح الروح وتثمر ثمار الإرتداد والمصالحة.”
ختم أبو خازن قائلا أن البابا فرنسيس يردد بأن الرحمة ليست موقفًا رعويًّا بل هي جوهر الإنجيل.”