أُرحّبُ بالحجّاجِ الناطقينَ باللغةِ العربية، وخاصةً بالقادمينَ من الشرق الأوسط ولاسيما بالحجاج القادمين من فلسطين والأرض المقدّسة: إن الأب الأقدس يحمل لكم محبة خاصة وهو قريب منكم بالصلاة لكي يحلّ السلام في أرضكم. أيّها الإخوةُ والأخواتُ الأعزّاء، التربية العائليّة الصالحة هي العامود الفقري للـ “إنسانويّة”. فليهب الرب العائلات المسيحيّة ما يلزم من إيمان وحريّة وشجاعة من أجل القيام برسالتها. ليبارككم الرب!