أُرحّبُ بالحجّاجِ الناطقينَ باللغةِ العربيّة، وخاصةً بالقادمينَ من الشّرق الأوسط. أيّها الإخوةُ والأخواتُ الأعزّاء، لتكن العذراء مريم التي نكرّمها في شهر أيار هذا معلمّة لكم جميعًا في المحبّة والحنان ولتكن مثالكم لعيش الوحدة والتناغم العائليّ. ليبارككم الربّ!
