تحدثت واحدة من الموعوظين الذين تواجدوا مع البابا فرنسيس يوم السبت 23 تشرين الثاني عن البابا يوحنا بولس الثاني قائلة أنها كانت حاضرة في بابويته: “كانت طيبته تذهلني وكنت أشعر بها.”
وتتابع قائلة: “أكثر ما أثر بي في هو مسامحته للذي حاول قتله…في احد الأيام سمعته يتلو صلاة الأبانا فانهمرت دموعي، وكما لو أنني فهمت المعنى الحقيقي للمحبة، محبة الآخر ومعاملته كمعاملتي لنفسي غافرة ذنوبه.”
“في تلك اللحظة قررت أن أقترب (بخطى صغيرة).”