وقال المتحدّث باسم حاكم ولاية زمفرا: “نحن نواجه منذ ثلاث سنوات اعتداءات قاتلة من قِبل مجموعة من السارقين والمسلّحين إنما هذه المرّة الأسوأ التي مرّة نتعرّض فيها لهكذا اعتداء” وأضاف السيد أنقا: “لقد منع الحاكم انعقاد أي لقاءات من دون حماية أو موافقة مسبقة”.
إنّ الاعتداءات بين قبيلة الفولاني والجماعات المسيحية تستمرّ منذ أكثر من 100 عام بالأخص في مركز البلاد المنقسمة بين الشمال حيث الأغلبية المسلمة والجنوب حيث الغالبية المسيحية بالرغم من كلّ الجهود الرامية لتحقيق السلام.