تؤكد منطمات المدافعة عن الحياة في جميع أنحاء العالم، بأنه عندما تشرّع الدولة قتل الأطفال بالرحم بالإجهاض فإنه تلقائياً سوف تشرّع ما يسمّى القتل الرحيم اليوثانيجيا. لانه عندما يُفتح باب صغير لقتل المرفوضين من الأهل والمجتمع، سوف يصل المجتمع والقانون الفاسد إلى توسيع باب القتل، لقتل المرفوضين البالغين العجز والمعوّقين جسدياً ونفسياً والذين عندهم مرض عضّال والمشرفين على الموت الطبيعي.

المؤسف هو ان المضللين... يشددون على الإرداة الحرّة لدرجة عبادة هذه الإرادة. فيقولون بان الناس عندهم الإرادة الحرّة أي انهم يقولون: المرأة عندها إرادة حرّة هي اختارت ان تحصل على إجهاض، البالغين عندهم إردة حرّة أن يطلبوا القتل الرحيم اليوثانيجيا! ومساعدة الإنتحار.