هذا ما قاله لوكالة فيدس صاحبُ السيادة المونسنيور جوفاني مارتينيلي، المدبر الرسولي في طرابلس. وأضاف: “الحياة في طرابلس تعودُ إلى طبيعتها تدريجيًا، وإن كانت بعض الصعوبات قائمة. بيد أن هناك أجواءً مختلفة مقارنةً بالسابق”.
وإذا كانت طرابلس تبدو هادئة، ففي المعاقل التي لا زالت في أيدي قوّات القذافي تستمرُ المعارك، وعلى الخصوص في بني وليد وسيرت.