في ختام الاحتفال، توجه الحاضرون إلى ضريح المكرم بيوس الثاني عشر لتمضية فترة من التأمل وتلاوة صلاة لطلب شفاعته.
وخلال العظة، أعلن الكاردينال كوماستري أنه “لم يتم التزام الصمت” ذاكراً شهادات شخصيات بارزة من الشعب اليهودي منهم ألبرت آينشتاين، غولدا مير، الحاخام إليو طواف، وشايم وايزمان الذي كان أول رئيس لدولة إسرائيل (1949).