وذكّر البيان بأن الاحتفال يتزامن أيضًا مع الذكرى المئوية الثانية لاستقلال دول أميركا اللاتينية والكارايبي.
هذا وستوفد المجالس الأسقفية في دول أميركا اللاتينية والكارايبي ممثلين للمشاركة في القداس بحضور أعضاء السلك الدبلوماسي لبلدان هذه المنطقة المعتمدين لدى الكرسي الرسولي، إضافة لسفراء بلدان أخرى بينها إسبانيا، البرتغال، الولايات المتحدة الأمريكية وكندا، بحسب ما أعلمت إذاعة الفاتيكان.