روما، الاثنين 21 مايو 2012 (ZENIT.org). – تمنى بندكتس السادس عشر لفرنسا بأن تكون “عامل سلام وتضامن”.
وجّه بندكتس السادس عشر تهنئته لرئيس الجمهوريّة الفرنسي الجديد، فرانسوا هولاند، بمناسبة اعتلائه المنصب الجديد.
تمنى البابا لفرنسا بأن تصبح “عامل سلام وتضامن فعّال”، في “البحث عن المصلحة العامة”، وعن “احترام الحياة” وعن “كرامة كل انسان وجميع الشعوب”.
شجّع بندكتس السادس عشر، بإطار الأزمة الحاليّة، البلاد على المثابرة “بشجاعة” في الجهود لأجل “مجتمع دائم العدالة والأخوّة”، مجتمع يجب أن يكون “منفتح على العالم” و “ومتضامن مع الدول الأكثر فقراً”.
وأخيراً، استدعى البابا “النعم الإلهية الكثيرة” لتحلّ على شخص رئيس الجمهوريّة وعلى “جميع سكان فرنسا”.
*** نقلته إلى العربيّة م.ي.