بعد الإنجيل المقدس القى المطران درويش عظة تمنى فيها للطلاب ان تكون سنتهم الدراسية مليئة بالنجاحات والمحبة لبعضهم البعض. ودعا درويش الى عيش تعاليم الكنيسة في الحياة اليومية حتى في اصغر التفاصيل، وان يبقى الإنجيل رفيق الجميع في كل الأوقات والظروف وهكذا نكون فعلاً ابناء الله.
وفي ختام القداس القى الأب دابلة كلمة بإسم المدرسة شكر فيها المطران درويش على تلبية الدعوة، كما قدم له الطلاب باقات الورد عربون محبة واحترام.