نذكر يوم غد جميع القديسين، تلك “الغمامة العظيمة” التي تحدثنا عنها الرسالة إلى العبرانيين (الفصل 12)، والتي تحيط بنا لكي ننهض من كبوة الخطيئة ونستيقظ لنداء النعمة. كلنا تلقينا الدعوة إلى القداسة. فالله لم يخلق بشرًا من صنف ثانوي، ولذا ما من أحد يستطيع أن يقول: أنا لست مدعوًا للقداسة.
إن الخدمة التي نقوم بها لا تبغي أن تكون إعلامية فقط، بل أن تساعدكم، قراءنا الأحباء، لتذكر حضور الرب ومحبته في حياتكم وفي مسيرتنا معًا ككنيسة.
صلاتنا أن تكون ذكرى القديسين لكم ولنا حافزًا نحو النمو في القداسة ومحبة الرب.
سنغيب يوم غد ونتمنى لجميعكم بذكرى القديسين يومًا طيبًا وآمنًا.
لا تنسوا أن تلاقونا على الفايسبوك حيث نتبادل سوية ليس فقط الأخبار بل تعليقاتكن الثمينة.
يمكنكم أن تجدونا على الرابط التالي:
سلام الرب يسوع المسيح مع جميعكم
فريق القسم العربي
وكالة زينيت العالمية