مع ختام سنة الإيمان فلنذكر أن خبرة الإيمان هي في العمق خبرة حب الله الغفور الذي يلاقينا ويرفعنا من قبور خطايانا وانطوائنا.
وقد غرد البابا في 18 من الجاري فكتب: “قد يكلفنا الاعتراف بخطايانا قليلا، لكنه يجلب لنا السلام. فنحن خطأة، وبحاجة لغفران الله”.