وكما قال البابا فرنسيس: “إنّ كنيستنا اليوم في القرن الحادي والعشرين هي كنيسة شهداء” وبالأخص مع كل ما قدّمته من شهداء في الأشهر الأخيرة في الشرق الأوسط وباكستان وإندونيسيا ونيجيريا وكينيا وتنزانيا وأفريقيا الوسطى حيث يتعرّض المسيحيون إلى الاضطهاد والعنف والفساد. إنهم شهود القرن الحادي والعشرين الذين يموتون بسبب ذهابهم إلى الكنيسة ويُهدَّدون ويُقتَلون ويتمّ إحراق كنائسهم ومدارسهم المسيحية.
فلنتّحد معهم بالصلاة في هذا الأسبوع العظيم!