وقال مدير المرصد السوري لحقوق الانسان رامي عبد الرحمن ان “41 طفلا على الاقل قتلوا ولا يزال العديد في عداد المفقودين”. واشار الى وجود “الكثير من الاشلاء” موضحا ان “انتحاريا وضع قنبلة امام المدرسة ثم فجر نفسه في مكان اخر قريب”.
وبحسب ما أشارت صحيفة لوريان لوجور بأن “ارهابيين فجروا سيارة مفخخة أمام مدرسة عكرمة الجديدة وبعدها بدقائق فجر ارهابي انتحاري نفسه أمام مدرسة عكرمة المخزومي لايقاع اكبر عدد من الاصابات بين صفوف المواطنين”.
وأوضح أنّ “السيارة هي من نوع مازدا كانت تحوى ثلاث اسطوانات غاز كل منها مفخخة بنحو سبعة كيلوغرامات من مادة شديدة الانفجار”.