نظرًا للنقاش والجدال الذي نتج عن “تقرير ما بعد المناقشات” الذي عممه الفاتيكان أمس، بعد أن تلاه الكاردينال بيتر أردو، أصدرت أمانة سر السينودس مذكرة توضيحية جاء فيها:
“إن أمانة سر السينودس – بعد ردات الفعل والنقاشات التي نتجت عن صدور “تقرير ما بعد المناقشات”، وبما أنه تم تقييم هذا التقرير بشكل يتنافى مع قيمته الحقة – توضح أن النص هو وثيقة عمل، تلخص مداخلات ونقاشات الأسبوع الأول من السينودس، وهي الآن معروضة على انتباه أعضاء السينودس المجتمعين في دوائر مصغرة، بحسب ما ينص تنظيم السينودس عينه. وسيتم تقديم عمل الدوائر المصغرة إلى الجماعة السينودسية في الجمعية العامة صباح الخميس، 16 تشرين الأول.