وأكّد الكاردينال بأنّ الأساقفة تأملوا بإنجيل العائلة حيث على الإنسان أن يعيش في كنف العائلة بحسب مخطط الله إذ هي مصدر لا ينضب من التفاعل البشري والجمال والفرح والسلام.
وأشار إلى أنّ المشاركين في المجمع قد تواصلوا بشكل جيد وساد جو من الصراحة وشعروا بأنّ الرب كان في وسطهم مما منح قوة في النفوس والتفاؤل في إيجاد الحلول ومرافقة العائلة في العالم أجمع.