اليكم أبرز ما جاء في البيان:
مع اقتراب أسبوع الآلام وعيد الفصح، يعلن أساقفة فرنسا كما المؤمنين فيها عن تضامنهم مع الجماعات المسيحية في الشرق والأقليات المضطهدة أينما كان حول العالم.
هم يدعمون الجهود المبذولة لأجلهم ويسألون أن تؤخذ مبادرات شجاعة لضمان السلام في تلك المناطق الى جانب العيش المشترك الآمن.
كما في كل سنة يرفع الكاثوليك يوم الجمعة العظيمة صلواتهم لله، وهذه السنة في 3 نيسان نطلب من كل الكاثوليك في فرنسا أن يصوموا ويصلوا على نية الشعوب المضطهدة، وبالأخص الشعوب المسيحية.
المونسنيور جورج بونتيه
رئيس أساقفة مرسيليا ورئيس مجلس أساقفة فرنسا
***
نقلته الى العربية نانسي لحود – وكالة زينيت العالمية