منذ عقود ليست بقليلة، كان يجد المؤمنون صعوبة في فهم القراءات من هنا أتت الحاجة إلى التركيز على أهمية قراءة الإنجيل يوميًا في العائلة مولّدين في نفوسهم “المحبة” و”الاحترام” الكبيرين للنصوص المقدسة بالإضافة إلى إنشاء رباط وثيق بين المؤمنين الكاثوليك.
وفي كل يوم، يقوم فريق من الكهنة بتحضير تأملات على الليتورجية وينشرونها على وسائل التواصل الإجتماعي وعلى الويب وعبّر الأسقف جوليانوس سوناركو عن تقديره الكبير لمثل هذه المبادرة إذ “تعزز الأخلاق” عند الشباب بوجه خاص، وشجّع كل الرعايا من كل أنحاء العالم أن يتمثّلوا بهذه الخطوة.