أورشليم، 28 فبراير 2007 (ZENIT.org). – شرح مركز الأبحاث " Studium Franciscanum Biblicum " في أورشليم أن اكتشاف قبر يسوع الذي تم الإعلان عنه مؤخرًا هو ظاهرة  "بين علم الآثار الخيالي، الدعاية والمتاجرة"

وقد أدلت كلية العلوم البيبلية والأثارية بهذا التعليق بعد أن أنتج جيمس كامرون، مخرج الفيلم " Titanic "، فيلمًا وثائقيًا بعنوان:

" The Lost Tomb of Jesus ".

وبعد أن جمع مركز الأبحاث " Studium Franciscanum Biblicum " في تقرير آراء علماء الآثار الإسرائيليين الذين يرفضون نتائج الوثائقي الذي قام به كامرون، أنهى تعليقه بما يلي: "ننتظر بشوق متى ولدى أي مزاد علني في نيويورك سيتم عرض الذخائر للبيع!".