وبعد أن ذكّر بأن بعضاً من ممثلي الكنائس يأتي من الشرق، قال البابا: ” إن الأوضاع الصعبة التي يعيشها المسيحيون، أفرادًا وجماعات، في تلك المناطق هي سبب قلق كبير بالنسبة إلينا”.
وأضاف: ” إن الكثير من الأقليات المسيحية تعاني صعوبة العيش في تلك الظروف الجيوسياسية العسيرة والمتقلبة، ويفكرون غالبًا بالهجرة”، داعياً مسيحيي “كل التقاليد والجماعات إلى الشجاعة والثبات في قوة روح المسيح”.
وتمنى قداسته أن “تشجع شفاعة ومثال الكثير من الشهداء والقديسين – الذين أعطوا شهادة باسلة للمسيح في تلك الاقطار – الجماعات المسيحية في إيمانها”.