وقالت صحيفة ” Westender” أن درب الصليب هذه ستكون قراءة لآلام وموت المسيح في قلب سدني، تجمع بين العظمة والجو الطقسي، والآلام والدراما.
ومن المتوقع أن يشارك آلاف الأشخاص في هذا الحدث الكبير الذي سيقام في 19 يوليو 2008.
وكان الأب كافارا، قبل سيامته الكهنوتية عام 1998 مديرًا لأوركسترا وقد تخرج من جامعة ملبورن، وقام بعدة نشاطات فنية على صعيد محلي وعالمي وعضوًا مؤسسًا في مهرجان ملبورن العالمي.
وقال فيه الأسقف أنطوني فيشر، منسق لقاء الشبيبة العالمي في سيدني: “سيقوم الأب كافارا بدور هام في درب الصليب، التي تشكل محطة هامة في يوم الشبيبة العالمي، من خلال خبرته الكهنوتية والفنية”.
هذا ويعتبر لقاء الشبيبة العالمي الذي سيتم الاحتفال به من 15 إلى 20 يوليو 2008، أهم حدث للشبيبة في العالم. ومن المتوقع أن يشارك فيه حوالي نصف مليون شاب وشابة.