هذا ما جاء في كلمات الأب الاقدس، قبل صلاة التبشير الملائكي، عند ظهر الأحد، بعد مضي يومين على احتفال الكنيسة باليوم العالمي للمكرسين.

 وقال البابا: "المناخ العائلي الهادىء، المستنير بالإيمان ومخافة الله، يدعم نمو وازدهار الدعوات في خدمة الإنجيل"، مذكراً بأن ابرشية روما تحتفل اليوم ببدء "أسبوع الحياة والعائلة".

وجاء البابا على ذكر اليوم العالمي للمكرسين الذي احتفلت به الكنيسة مؤخراً فقال: "أتوجّه بتفكيري، بنوع خاص، الى جانب المدعوين لاتباع المسيح في الكهنوت، الى كل الرهبان والراهبات والاشخاص المكرسين، الذين ذكرناهم يوم الجمعة الماضي بمناسبة "اليوم العالمي للحياة المكرسة".

 وطلب قداسته صلاة المؤمنين " لكيما، من خلال الالتزام المتواصل في سبيل الحياة ومؤسسة العائلة، تكون جماعاتنا أماكن شراكة ورجاء حيث تتجدد الـ"نعم" للمحبة الحقيقية وواقع الانسان والعائلة حسب تدبير الله الاساسي".

البابا يتحدث عن الصعوبات التي يواجهها المسيحيون للعيش في الشرق الاوسط

الفاتيكان، 1 فبراير 2007 (ZENIT.org). –  خلال لقائه بأعضاء اللجنة المشتركة للحوار اللاهوتي مع الكنائس الارثوذكسية الشرقية هذا الخميس، قال الأب الأقدس بندكتس السادس عشر إن عيشة المسيحيين في الشرق الأوسط باتت صعبة.

البابا يطلب الصلوات ليوطّد التضامن العلاقات بين الأمم

الفاتيكان 1 فبراير 2007 (ZENIT.org). – طلب البابا بندكتس السادس عشر ان تقام الصلوات من اجل ان يسود التضامن في العلاقات بين الأمم.

أما الصلاة في شهر فبراير فـ “لكي تُستعمَل خيرات الارض، التي اعطاها الله لجميع البشر، بحكمة وعدل وتضامن”.

كما وطلب البابا الصلاة من اجل أن “تجد مكافحة الامراض والاوبئة في العالم الثالث – في روح التضامن – مساعدات من قبل حكومات جميع الأمم”.