روما، الخميس 30 اكتوبر 2008 (ZENIT.org).- h2onews – احترام الحياة ، وتعزيز العائلة وحماية الزواج بين الرجل والمرأة وفقا لقانون الطبيعية، هي من القضايا الأساسية التي تهتم لها الكنيسة. وإذا لم نتبع حكمة الكنيسة قد يكون هناك انحطاط في ما يتعلق بمفهوم الإنسان. هذا ما شدد عليه بندكتس السادس عشر في كلمته التي وجهها لسفيرة كندا الجديدة لدى الكرسي الرسولي السيدة آن ليهي. وقال البابا بأن الحرية لا تعني القيام بكل من نريد، بل تكون من خلال اتباع شريعة الله، واحترام البعد الجماعي.
هذا وتطرق البابا الى الدور المهم الذي لعبته كندا، بالتعاون مع الكرسي الرسولي، لتطبيق القانون الدولي لمنع الألغام.