من بين سلسلة اللقاءات التي حصلت عشيّة عيد العنصرة يوم 18 مايو، نذكر لقاءً مع المسؤولة عن جمعية سان إيديجيو في فرنسا فاليري رينييه الذي طبع اللقاءات الأخرى وكان له أثرًا كبيرًا.
فاليري رينييه هي مسؤولة في مجالي الطب والصحة. لقاؤها مع الفقراء جعلها تكتشف أبعادًا جديدة للرسالة. لقد أيقنت أنّ الفقراء موجودون على قرب منها هي من كانت تبحث عنهم في أمكنة بعيدة.
إنّ ذلك اكتشفته كلّه بعد أن قررت عيش الإنجيل فتعلّمت كيف تعيش الحب من أجل الآخرين وبالأخص الفقراء منهم.
وختمت شهادتها قائلة: “نعم، يمكن للعالم أن يتغيّر! هلمّوا نكتشف معجزات الإنجيل في كلّ يوم من حياتنا!”