1- جئنا معاً  نحن المسؤولين الانسانيين والدنيين مسلمين ومسحيين . لنعبر عن تضامننا تجاه الشعب السوري بانتماءاته الدينية كافة .

2- اننا نحيي تضامن المملكة الاردنية الهاشمية والاردنيين في استقبالهم للأجئين السوريين، باحترام  وكرامة كاملين . وممّا يثير اعجابنا انّ بلداً فيه ستة ملايين شخص يستقبل هذا الكم الهائل من اللاجئين. ولكم تأثرنا في زيارتنا لمراكز الكاريتاس في المفرق  والزرقاء .

3- وبالرغم من هذا التضامن المثير للاعجاب ، لكننا لاحظنا ان الحاجات ما زالت كبيرة وان الأردن لا يستطيع أن يواجه هذا التحدي لوحده.

4- هنا في الاردن ، جهود  كبيرة قد تمت لاستقبال  اللاجئين السوريين . وهذه الزياره هي نداء من أجل أن نتحمل المسؤولية ، نحن في فرنسا وفي أوروبا، لاستخدام كل الوسائل الممكنة لكي نستقبل اللاجئيين السوريين ، ونداء كذلك من أجل مواصلة العمل لاستباب السلام العادل والدائم .

 5- وبعد عودتنا الى فرنسا، اننا ملتزمون لأن نبقى شهوداً معا ، على كل ما رأينا وسمعنا .

المطران مارك ستنجر ، رئيس مؤسسة باكس كريستي – سلام المسيح في فرنسا

السيدة كاثرين بومون ، من مؤسسة عمل الشرق

السيدة لويز آفون ، مستاشرة ادارية في كاريتاس فرنسا

السيد سيباستيان ديشامبس ، كاريتاس فرنسا

السيدة سيدوني ديلهوميل، مؤسسة الارض التضامنية

السيدة كميللا ميبرينس، مؤسسة الارض التضامنية

السيد البيرت هوبر، رئيس العمل المسيحي في الشرق في فرنسا

السيد رشيد لحلو ، الرئيس المؤسس للاغاثة الاسلامية في فرنسا

الامام طارق أوبرو، إمام المسجد الكبير في بوردو

السيد اسطفان لوبجواس ، من الاغاثة الاسلامية في فرنسا

الاب كريستوف روكو، مسؤول العلاقات الاسلامية المسيحية في مجلس الاساقفة الكاثوليك في فرنسا  

في مقابلته العامة مع المؤمنين البابا فرنسيس: إعلان الإيمان والشهادة له ليس مسؤولية البعض فقط بل يخصني أنا أيضًا ويخص كل واحد منا!

أجرى قداسة البابا فرنسيس صباح اليوم الأربعاء مقابلته العامة مع المؤمنين في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان واستهل تعليمه الأسبوعي بالقول: نقول في قانون الإيمان “نؤمن بكنيسة واحدة، جامعة، مقدّسة…” نتوقف اليوم لنتأمل معًا حول جامعيّة الكنيسة. ما معنى هذه الجامعيّة وكيف تُطبّق في الكنيسة؟