وقد أصرّ قائد الجيش جن برايوث شان على أهميّة إحلال السلام والنظام في البلاد وطالب الشعب بمتابعة الحياة بشكل طبيعي. أمّا القانون فيسمح للجيش باستخدام أسلحته لمكافحة أعمال الشغب ومُصادرة أي مبنى وفرض رقابة على المعلومات وحظر التجمّعات العامّة وتوقيف المشتبهين بهم وتفعيل دور المحكمة العسكريّة.
كما أشار المونسنيور فيسانو ثانيا أنان أنّ الكنيسة الكاثوليكيّة تُراقب عن كثب آخر التطوّرات. ودعا جميع المواطنين من بوذيّين وهندوسيّين ومُسلمين ومسيحيّين للصلاة بوحدة من أجل السلام فبوحدتهم يستطيعون تغيير مستقبل هذه البلاد.