“الحقيقة هي أنّ كلّ طفل يأتي من أب وأم ويملك الحق، الحق الطبيعي لأن يعرف ولأن يكون معروفًا، أن يحبّ وأن يكون محبوبًا من أمه وأبيه. يجب التحدّث عن هذه الحقيقة بمحبة”. وأكّد أنّ على المسيحيين أن يحبوا ويدعموا الجميع: الأمهات والآباء العازبين الذين يناضلون بعفة، وبالأخص من لا يعارضون تعاليم الكنيسة فحسب بل كل المسيحيين الخبثاء الذين يدّعون الإيمان.
ثم أشار إلى أنّه من الجيد أن يتّصل الولد بأمه وأبيه إذ الحقيقة تكمن في “طبيعتنا” لذا من المهمّ أن نفهم “أنّ الحقيقة التي نتحدّث عنها بمحبة هي الوحيدة القادرة على التملّك على قلب الإنسان”.