وكان قد اتهمه ليمبوغ في العام الفائت بأنه ماركسيًا وانتقد إرشاده الرسولي “فرح الإنجيل” حيث يقول البابا فرنسيس فيه بإنه من المستحيل أن نتغلّب على الفقر في العالم من دون معالجة الأسباب الهيكلية لعدم المساواة وللمضاربات المالية.
مع العلم أنّ البابا فرنسيس التزم بأكثر من مرّة مساعدة الفقراء والمحرومين وعبّر عن رغبته يوم أمس بأن يحظى الجميع بعمل لائق وهذا ضروري لاحترام كرامة الإنسان. وكان قد أشار البابا في وقت سابق: “إنّ الفكر الماركسي خاطىء إنما قابلت العديد من الماركسيين في حياتي وهم أشخاص طيبين لذا لم أشعر بالإهانة”.