وشرحت السيدة نابولي أن مريم قد نُقلت إلى موضع آمن وسري من قِبل جهاز الاستخبارات الذي كان قد ألقى القبض عليها بانتظار جواز السفر الضروري للخروج من البلاد.
هذا وقد تدخلت سلطات دولية عديدة لتحريك القضية، بعد أن كان قد أُطلق سراح مريم نهار الاثنين، ثم أعيد القبض عليها نهار الثلاثاء.