الحاجة الملحّة لإعادة بناء الثقة وبثّ الأمل في قلوب الرجال والنساء الذين يسعون لأن يشهدوا بأمانة لسر الزواج والعائلة.
ضرورة مرافقة كل من يناضل في هذا العالم والالتقاء بهم والسير معهم على ضوء المسيح.
الشهادة المستمرة لجمال تعليم يسوع الحقيقي المتوارث عبر الأجيال على يد الكنيسة ودعوة يسوع التي تسأل الفرح الحقيقي والتحوّل العميق.
وختم الأسقف: “الآن يبدأ العمل الحقيقي! نحن اليوم نقبل الدعوة الرعوية التي يطلقها البابا عبر السير على خطى تعاليم يسوع من خلال كنيسته، مكرّسين ذواتنا لدعوة العائلة ورسالتها في الكنيسة والعالم المعاصر. أرجو منكم أن تشاركوني في الصلاة بينما نبدأ حجنا معًا نحو السينودس العام في تشرين الأول المقبل”.