وأشار إلى الفقراء الذين يشكّلون حجر الزاوية لبناء المجتمع ومع الأسف “أصبحت كلمة “تضامن” تعني شتيمة بالنسبة إلى ثقافة ما وبعض الناس أخرجوها من قاموسهم. ولكنني أقول لكم لا! “التضامن” هي كلمة مسيحية” مشيرًا إلى عمل جماعة سانت إيجيديو التي تحرص على مساعدة الفقراء وكل من هم بحاجة إلى العون.
وركّز البابا على أهمية الحوار من أجل تعزيز الصداقة بين الأديان قائلاً: “تقدّموا في هذا المسير: الصلاة والفقراء والسلام. وساعدوا من خلال مسيرتكم هذه على نمو الرأفة في قلب المجتمع فالثورة الحقيقية هي ثورة الرأفة والحنان فتنمو الصداقة مكان العداوة واللامبالاة”.